تسمى لوحة الالعاب ايضا جوي باد

تسمى لوحة الالعاب ايضا جوي باد

نعم، تُعرف لوحة الالعاب باسم جود باد وكذلك جيم باد “Gamepad” وهي أداة تحكُّم تتعلّق بالألعاب الإلكترونيَّة، إذ يُمكنك من خلالها إعطاء الأوامر لجهاز الكمبيوتر والتّنقُّل بسهولة على جميع أجزاء الشّاشة، مع العلم أنَّها جيدة للغاية مع ألعاب الفيديو المُتطوّرة حيثُ تتحكّم فيها عن طريق الأزرار أو عصا تحكُّم صغيرة.[1]
كيفية توصيل لوحة الالعاب بجهاز الكمبيوتر

يتم توصيل لوحة الالعاب بجهاز الكمبيوتر إمّا عن طريق البلوتوث، أو عن طريق الأسلاك.
بلوتوث: تُعتبر لوحات الألعاب التي يتم توصيلها بجهاز الكمبيوتر عن طريق البلوتوث، النوع الأكثر شيوعًا واستخدامًا مع الجوالات وأجهزة الكمبيوتر، وبالرغم من افتقاد أجهزة الكمبيوتر المكتبيَّة لبرامج البلوتوث، إلا أنَّه يُمكن توصيلها بجهاز USB لتوفير خاصيَّة البلوتوث “Bluetooth”.
تتطلّب لوحات الألعاب التي تعتمد على خاصيّة البلوتوث مجموعة من البطاريات، أو إعادة شحنها قبل توصيلها بالجهاز، وبمجرّد فتح البلوتوث يُرسل الجهاز رسالة لقبول الاقتران بجهاز الحاسب لديك، وعند قبول التوصيل والاقتران يتم تشغيل لوحة الالعاب للتحكُّم بسهولة في حركة ألعاب الفيديو المُتطوّرة.
سلكي: تعتمد عادةً لوحة الالعاب السلكيَّة على طريقة التوصيل الأكثر راحة، إذ يتم توصيلها بجهاز الكمبيوتر عن طريق منفذ USB في الجهاز، وبالرغم من أنّها سهلة ومُريحة إلا أنَّ لديها جانب سلبي وهو احتياجها عادةً لتثبيت برنامج تشغيل منفصل، مع العلم أيضًا أنَّ بعض أنظمة التّشغيل تعثر تلقائيًا على برامج التشغيل الخاصة بلوحة الألعاب.[3]
تاريخ صناعة لوحة الالعاب

دخلت لوحة الألعاب والمعروفة باسم جوي باد أو جيم باد “Gamepad” في عالم التكنولوجيا، كواحدة من أهم الاختراعات إذ تم اختراعها بواسطة Gunpei Yokoi، وقدمت هذا الاختراع “Nintendo عام 1983، كما تم إصدارها لأول مرّة في الولايات المتحدة عام 1985.
اكتسبت لوحة الالعاب شعبيةً واسعة للغاية خاصةً بين من يفضّلون ألعاب الفيديو، وبمرور السنوات تطوّرت أشكالها تمامًا فتم تقديم الكثير من أنواعها وتصميماتها المختلفة، لكن جميع الأنواع اعتمدت على نفس طريقة الإدخال، حيثُ تُستخدم لوحة الالعاب فقط لتشغيل ألعاب الفيديو بأنواعها المختلفة، كألعاب إطلاق النار والألغاز والرياضة وغيرها.[1]
من انواع أجهزة الحاسب الآلي

• لوحة المفاتيح.
• الفأرة.
• لوحة الالعاب “جوي باد”.
• الميكروفون.
• كاميرا الويب.
• الماسح الضوئيّ.
• الطابعة.
• مُكبر الصوت.
• الشاشة.
• نظارة الواقع المعززة.

هُناك الكثير من الأجهزة المُلحقة التي تتصل بالحاسب الآلي، وهي مجموعة من الأجهزة المختلفة الضروريَّة لأداء الجهاز بشكلٍ سليم، ومنها أجهزة الإدخال والإخراج:
لوحة المفاتيح: تُعتبر لوحة المفاتيح واحدة من أهم الأجهزة المُلحقة بالحاسب الآلي، إذ يُمكنكِ الاستعانة به في إدخال النّصوص الكتابيَّة وغيرها من الأوامر المُراد تنفيذها، مع العلم أنّها واحدة من أجهزة الإدخال.


الفأرة: يُستخدم الماوس في الإشارة إلى العناصر الموجودة على شاشة الحاسب، وهو ثاني أجهزة الإدخال بعد لوحة المفاتيح، وأهمّهم على الإطلاق حيثُ يُعطي الجهاز مجموعة من الأوامر عن طريق النّقر على الزر الأيمن أو الأيسر ولكلاً منهما وظيفته الخاصة.


لوحة الالعاب “جوي باد”: لوحة الالعاب واحدة من أجهزة الحاسب المُلحقة، حيثُ يتم توصيل هذا الجهاز بالحاسب للتحكُّم في ألعاب الفيديو الحديثة، بالضغط على الأزرار لتنفيذ الأوامر أو التحكُّم في عصا التحكُّم الصغيرة.


الميكروفون: يُساعدك الميكروفون على تسجيل صوتك مع حفظه على صورةٍ رقميَّة، كما يُمكن إجراء بعض التغيُّرات على التسجيل الصوتيّ بواسطة برامج تحرير الصّوت.


كاميرا الويب: هي نوعٌ من أنواع الكاميرات المُختلفة وتُعرف باسم “web camera”، إذ يتم استخدامها لإجراء مكالمات الفيديو للتواصل مع الأصدقاء من جميع أنحاء العالم.


الماسح الضوئيّ: الماسح الضوئيّ من أجهزة الإدخال المعروفة، والمُستخدمة في مسح المُستندات وغيرها من الصّور والملفات، إلى جانب تخزين تلك المعلومات بشكلٍ رقمي على جهاز الحاسب الآلي.


الطابعة: تشتهر الطابعة ضمن أجهزة الإخراج المُستخدمة على نطاقٍ واسع، إذ تُستخدم لمعالجة المعلومات والبيانات على الورق، وتتنوّع الطابعات فمنها طابعات الحبر السّائل، وطابعات الليزر وغيرها الكثير من الأنواع.


مُكبر الصوت: يتم الاعتماد على مُكبرات الصوت لسماع مؤثرات الألعاب الصوتيَّة، أو سماع التسجيلات والأصوات بشكلٍ عام، وتُعتبر مكبرات الصّوت أهم أجهزة الإخراج المُلحقة بالحاسب الآلي.


الشاشة: تتنوّع الشاشات ما بين شاشات اللمس التي يتم التحكُّم فيها بمجرّد لمس الشاشة، أو شاشة الحاسب الآلي التي يتم التحكم فيها أيضًا من خلال الفأرة.


نظارة الواقع المُعززة: يأتي هذا الجهاز على شكل نظارة بصريَّة مزوّدًا بنوع من الشاشات التي تأتي بنفس نظر العين اليُمنى، تتمتّع تلك النوعية من النظارات التكنولوجيّة برؤية الأشياء والرسوم بصورةٍ ثلاثيّة الأبعاد، فضلاً عن رؤية مقاطع الفيديوهات والأفلام وكأنها أقرب إلى الواقع والحقيقة، وتُعتبر من أجهزة الإدخال والإخراج أيضًا.[2]